نفذت الإدارة العامة للتعليم بمحافظة الأحساء ممثلة في إدارة التجهيزات المدرسية وقسم مصادر التعلم 12 ورشة تدريبية تتعلق بإعادة تحكيم معايير تقويم أداء مراكز مصادر التعلم في المدارس، شارك فيها عدد من أمناء وأمينات مراكز مصادر التعليم بمختلف المراحل التعليمية.
ذكر ذلك مدير إدارة الإعلام التربوي الناطق الرسمي لتعليم الأحساء سعد آل درويش، مشيراً إلى أن الورش استمرت على مدى أسبوع واختتمت اليوم (الأحد).
من جانبه أوضح رئيس قسم مصادر التعليم بتعليم الأحساء محمد المسلم بأن الهدف من هذه الورش هو إعادة تحكيم معايير تقويم أداء مراكز مصادر التعلم، لافتاً إلى أن إدارة التجهيزات المدرسية في وزارة التعليم طلبت من إدارات التعليم تحكيم جملة من المعايير عبر جمع آراء الميدان من خلال الالتقاء بأمناء مراكز المصادر لتطبيقها في المراكز مستقبلاً لتواكب رؤية 2030.
من جهته بين مشرف مصادر التعليم محمد بن معن بأن الورش تناولت بالنقاش جملة من المعايير والمحددات المقترحة لتقويم مراكز المصادر والتي شملت سبعة معايير هي الثقافة المعلوماتية القائمة على محو الأمية التقنية للمتعلمين، واستقلالية المتعلم، والمسؤولية الاجتماعية، ومدى إكساب المتعلمين مهارات البحث العلمي، والابتكار، وتشارك المعرفة ومدى تعزيز المراكز للقراءة كمهارة أساسية، والتعلم الرقمي الذي يسعى لاستخدام تطبيقات تقنية وتوفير استخدام إبداعي وابتكاري وأخلاقي لتلك التقنية، وقيادة مراكز مصادر التعلم.
ذكر ذلك مدير إدارة الإعلام التربوي الناطق الرسمي لتعليم الأحساء سعد آل درويش، مشيراً إلى أن الورش استمرت على مدى أسبوع واختتمت اليوم (الأحد).
من جانبه أوضح رئيس قسم مصادر التعليم بتعليم الأحساء محمد المسلم بأن الهدف من هذه الورش هو إعادة تحكيم معايير تقويم أداء مراكز مصادر التعلم، لافتاً إلى أن إدارة التجهيزات المدرسية في وزارة التعليم طلبت من إدارات التعليم تحكيم جملة من المعايير عبر جمع آراء الميدان من خلال الالتقاء بأمناء مراكز المصادر لتطبيقها في المراكز مستقبلاً لتواكب رؤية 2030.
من جهته بين مشرف مصادر التعليم محمد بن معن بأن الورش تناولت بالنقاش جملة من المعايير والمحددات المقترحة لتقويم مراكز المصادر والتي شملت سبعة معايير هي الثقافة المعلوماتية القائمة على محو الأمية التقنية للمتعلمين، واستقلالية المتعلم، والمسؤولية الاجتماعية، ومدى إكساب المتعلمين مهارات البحث العلمي، والابتكار، وتشارك المعرفة ومدى تعزيز المراكز للقراءة كمهارة أساسية، والتعلم الرقمي الذي يسعى لاستخدام تطبيقات تقنية وتوفير استخدام إبداعي وابتكاري وأخلاقي لتلك التقنية، وقيادة مراكز مصادر التعلم.